National Day for the Retrieval of Martyrs' Bodies - August 27th
🔴 في اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء، مرفق ورقة حقائق صادرة عن الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء ومؤسسات الأسرى، عن جريمة احتجاز جثامين الشهداء في مقابر الأرقام والثلاجات ومعسكر (سديه تيمان)
🔴 اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء 27 آب/ أغسطس
حقائق عن الشهداء المحتجزة جثامينهم في مقابر الأرقام، والثلاجات، ومعسكر (سديه تيمان).
يبلغ عدد الشهداء المحتجزة جثامينهم (552) شهيداً في مقابر الأرقام والثلاجات من بينهم 256 في مقابر الأرقام، و296 منذ عودة سياسة الاحتجاز عام 2015، من بينهم.
-9 شهيدات.
-32 شهيداً من الحركة الأسيرة.
- 55 طفلاً تقل أعمارهم عن 18 عاماً.
- 5 شهداء من المناطق المحتلة عام 48.
- 6 شهداء من اللاجئين الفلسطينيين بالبنان.
-منذ بدء حرب الإبادة بحقّ شعبنا في غزة، صعّد الاحتلال من احتجاز الجثامين، فمنذ الحرب احتجز الاحتلال 149 جثمان، وهذا العدد يشكّل أكثر من نصف الشهداء المحتجزين منذ عام 2015، علماً أن هذا المعطى لا يشمل الشهداء المحتجزين من قطاع غزة.
- يقدر عدد الشهداء المحتجزين من غزة لدى الاحتلال بالمئات، إلا أنّه لا يوجد تصريح رسمي من الاحتلال عن الأعداد الحقيقية لعدد جثامين الشهداء من غزة حتّى اليوم.
مرفق الورقة باللغتين العربية والإنجليزية
مقال الأسرى الفلسطينيون نماذج حية للمقاومة
أ.عزيز محمود العصا
بعد 200 يوم على الإبادة
الأسرى في سجون الاحتلال يواجهون جرائم وانتهاكات ممنهجة هي الأشد والأقسى تاريخيًا
📌 ورقة حقائق صادرة عن مؤسسات الأسرى عشية "يوم الأسير الفلسطيني" السابع عشر من نيسان/ أبريل 2024
16/4/2024
شكّل تاريخ السابع من أكتوبر محطة فرضت تحولات جذرية على واقع الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيليّ، وانعكس ذلك تلقائيا على كافة المعطيات التي تتعلق بهذه القضية، وعلى كافة الأصعدة وذلك في ضوء العدوان الشامل على شعبنا وأسراه، واستمرار الإبادة الجماعية بحقّ شعبنا في غزة منذ أكثر من 6 شهور متتالية.
على مدار تلك الفترة نفّذت أجهزة الاحتلال بمستوياتها المختلفة، جرائم مروعة بحقّ الأسرى، أدت إلى ارتقاء 16 أسيرًا جرّاء عمليات التّعذيب والممنهجة، والجرائم الطبيّة، وسياسة التجويع، إضافة إلى جملة من الانتهاكات وعمليات التنكيل والاعتداءات التي طالت الأسيرات والأسرى منهم الأطفال وكبار السّن والمرضى.
وبالإضافة إلى ما تم الإعلان عنه من الشهداء الأسرى والمعتقلين، فإن قضية معتقلي غزة تبقى حبيسة لجريمة "الاختفاء القسري" التي فرضها الاحتلال عليهم منذ العدوان، حيث تعرض الآلاف من أبناء شعبنا للاعتقال خلال عمليات الاجتياح البري لغزة، منهم نساء وأطفال ومسنين ومرضى، حيث يواصل الاحتلال رفضه الإفصاح عن أي معلومات واضحة عن معتقلي غزة الذين ما زالوا رهن الاعتقال في السجون والمعسكرات. وهنا نشير إلى مجموعة من التقارير الذي كان إعلام الاحتلال قد كشف من خلالها مجموعة من المعطيات المروعة، كان أبرزها استشهاد 27 معتقلًا من غزة داخل المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
وفي ضوء عشرات الشهادات التي تابعتها المؤسسات المختصة لمعتقلين وأسرى داخل السجون وممن أفرج عنهم لاحقًا، وما عكسته عن مرحلة هي الأشد والأقسى في تاريخ الحركة الأسيرة الفلسطينية من حيث مستوى كثافة التعذيب والتنكيل والإجراءات الانتقامية التي فرضت على الأسرى داخل السجون، ومست بمصير الآلاف منهم.
🔴 مرفق ورقة الحقائق حول معطيات تتعلق بواقع الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال ومعسكراته
الاحتلال اعتقل من الضّفة خلال كانون الثاني/ يناير 2024، (1236) فلسطينيًا
حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر في الضّفة ارتفعت إلى (6870)
مرفق ورقة للأسيرة والباحثة خالدة جرار بعنوان (الحرية المقبلة: تحطيم العبودية، وتبييض السجون)، والذي صدر مؤخراً في العدد 137 من مجلة الدراسات الفلسطينية
الإعلان عن نتائج امتحان الثانوية العامة للأسرى، حيث اجتاز 462 من الأسرى في معتقلات الاحتلال امتحان الثانوية العامة للعام 2023.
علماً إنه بإمكان ذوي الأسرى تسلم الكشوف الخاصة بأبنائهم من مديريات التربية والتعليم التي سجلوا فيها اعتباراً من صباح الأحد المقبل.
المصدر: وزارة التربية والتعليم
مقال الأسير أسامة الأشقر عن اللجنة الوطنية في السجون